أسئلة شائعة (FAQ)

1) كيف أفرّق بين بطء التعلم واضطراب التعلم؟

\ بطء التعلم عام ويشمل معظم المواد، أما اضطراب التعلم فيمس مهارة/مجالًا محددًا (قراءة/كتابة/رياضيات) مع ذكاء طبيعي وتباين ملحوظ بين الإمكانات والأداء.

2) هل ثنائية اللغة تسبب اضطراب التعلم؟\

 لا، لكنها قد تُعقّد التقييم إن لم يُراعَ مستوى الطفل في لغة المنزل ولغة المدرسة. التقييم الحساس للغة يفرّق بين صعوبات التعرض اللغوي والاضطراب الحقيقي.

3) هل التكنولوجيا تساعد؟\

 نعم: قارئات نصوص، قواميس ناطقة، تطبيقات تدريب الوعي الصوتي والحساب، مع تدريس مباشر ومنهجي—فالتقنية أداة داعمة لا بديلًا عن التعليم الجيد.

4) ما المدة المتوقعة للتحسن؟\

 تختلف حسب العمر وشدة الصعوبة وكثافة الدعم. غالبًا نرى مؤشرات تحسّن خلال 8–12 أسبوعًا من تدخل موجّه ومنظم.

5) هل الوقت الإضافي في الاختبارات “تمييز”؟\

 ليس تمييزًا، بل عدالة تعليمية تتيح للطفل إظهار معرفته دون أن تعوقه الصعوبة في السرعة أو الترميز.

س: هل تكفي الأدوات الرقمية وحدها؟\ ج: لا. هي مكمّل للتدخلات الطبية والسمعية والعلاجية-اللغوية، وتنجح ضمن خطة فردية واضحة وبإشراف مختصين.

س: ما أفضل نقطة بداية في الصف؟\ ج: ميكروفون للمعلم + ترجمة نصية حيّة + مواد بصرية غنية + مقاعد قريبة من المعلم. ثم أضف تدريجيًا تدريبًا سمعيًا ولغويًا رقميًا.

س: كيف أضمن عدم إرهاق الطفل؟\ ج: جلسات قصيرة، أهداف محددة، تنويع أنشطة (سمعية/بصرية/حركية)، واستراحات منتظمة، وتتبع التحفّز.

س: ماذا لو كانت الأسرة غير متمرسة رقميًا؟\ ج: دليل مصوّر بسيط (صفحتان)، جلسة تعريفية، اختيار تطبيقات بواجهات عربية واضحة، وتمكين الاستعمال دون إنترنت عند الإمكان.